بلادي بلادي بلادي لك حبي وفؤادي مصر يا أم البلاد أنت غايتي والمراد وعلي كل العباد كم لنيلك من أياد
إذا قرأت السطور الثلاثة السابقة مصحوبة بلحنها المعهود فإنك بالتأكيد تنتمي لأحد الأجيال التي كانت تحجز مكانها في صفوف طابور الصباح وتستعد لتحية علم مصر (...)