مازلت أتحدث عن الابتلاء.. والنوع الذي أتحدث عنه في هذه الفقرة ابتلاء من نوع فريد!. فقد ابتلي الله قريتنا بمن كان سبباً في هدم المدرسة الاعدادية! وأصبحت القرية بلامدارس من هذا النوع.. وتفرق ابناؤها بين مدارس القري المجاورة.. وقيل كلام كثير عن إعادة (...)