"باتنين ونص.. وتعالى بص".. لن يكون غريبا أن تسمع تلك الكلمات خلال الأيام المقبلة داخل أروقة وردهات شركة صوت القاهرة للصوتيات والمرئيات، فالشركة التي يبدو أن قيادتها أضاعت البوصلة الموجهة لطريقة وأسلوب عملها، تناست أن الدور الأساسى الذي أوجدت من أجله (...)