لا تلومها … ما دمت آتيا و أنت في منتهى الذهاب !!!
اعتاد الغياب عن زوجته و إهمالها ، و كلما عاد وجدها تنتظره و هي غاية في التسامح ، فاعتبرها حقا مكتسبا و أضحى يعاملها كإحدى ممتلكاته ضامنا بقاءها تحت تصرفه ، لكنها أخيرا عقدت العزم أن تضع حدا لاستنزاف (...)