استأذن الاديب الكبير (المنفلوطي ) فى هذا العنوان
للذين لايريدون أن يسموا الغلط بإسمه 00!
بعد أن زاد الغلط بشكل مخيف عما كان يحياه فى زمانه والذى دفعه للقول:
( إن هؤلاء الكتاب لايريدون ابدا أن تسمى الغلطة باسمها 00 فإذا اخطؤا فلاتقولن اخطأوا ولكن قل (...)