لم يكن فقدان أكثر من 70 فرداً المحصلة النهائية والوحيدة لأحداث مجزرة بورسعيد.. ولكن امتدت التبعات والنتائج لتشمل العديد من القصص والحكاوى الإنسانية بسبب تجميد النشاط وتوقف الحياة فى الملاعب.. فقد اللاعبون والمدربون والأطباء والإداريون مصدر رزقهم (...)