علي قدر ما في مصر من مراكز للتخطيط ومعهد قومي للتخطيط، ووزارة تحمل اسم التخطيط احتفظ بحقيبتها وزيران فقط طيلة عشرين عاماً، قبل أن يتبدل اسمها وينتهي الامر الي الوزارة ذات الآفاق الذكية، نعم علي قدر كل هذا فإنه نشأ في العقود الأربعة الاخيرة غول متوحش (...)
لا أظن أن قضية القدس قابلة لأي تنازل أوحتي شئ منه، فهي في ضمير المسلمين حقيقة جسدت السلام، يوم تسلم مفاتحها الخليفة العادل عمر، فقد أكد رضي الله عنه بتصرفه الرفيع المتواضع عن كل قيم التسامح وقبول أهل الاديان السماوية بل منحهم حقوقاً لم تكن في (...)