أكد وزير الخارجية الفرنسى لوران فابيوس، اليوم الخميس، أن الوضع فى سوريا يشهد "جمودا" ، و انتقل النزاع فيها إلى "الدرجة الثانية من الاهتمامات بسبب أزمات أخرى". وقال فابيوس للصحفيين: "إن الوضع جامد، ولا يوجد مؤشر إيجابى فى اتجاه الحل الذى ننشده، وهو تنحى الرئيس السورى بشار الأسد، ووصول الائتلاف المعارض إلى السلطة، كما أن المحادثات الدولية لا تتقدم أيضا". وتستضيف باريس فى 28 يناير الجارى اجتماعاً للمعارضة السورية بحضور كبار القادة المعارضين.