اعتبر وزير الخارجية الفرنسى، لوران فابيوس، اليوم "الاثنين"، أن تقرير خبراء الأممالمتحدة حول الهجوم الكيميائى فى 21 أغسطس قرب دمشق "لا يدع مجالا لأى شك" حول مصدره، و"يعزز موقف من قالوا إن النظام (السورى) مذنب". وقال فابيوس لإذاعة "آر تى إل"، إن "مضمون التقرير دامغ، يؤكد استخداما كبيرا لغاز السارين كل ذلك لا يدع مجالا لأى شك حول مصدر الهجوم"، معتبرا أن هذا التقرير "يعزز موقف من قالوا إن النظام مذنب".