قررت مجموعة ألتراس أهلاوى البقاء أمام النادى الأهلى بالجزيرة لسماع النطق بالحكم فى قضية مذبحة بورسعيد وعدم الذهاب إلى أكاديمية الشرطة لسماع النطق بالحكم، واتخاذ خطواتهم بعد معرفة حكمة المحكمة. وفى ذات السياق، بدأت أعلام الألتراس والنادى الأهلى وصور الشهداء وأعلام مكتوب عليها شعارات "القصاص العادل أو الفوضى العارمة، والدم بالدم" فى الظهور بشكل واضح بين الحضور،وفقا لبوابة الاهرام.