تم تشغيل ميناء رفح البرى خلال عطلة عيد الأضحى المبارك اليوم الجمعة ، حيث قررت السلطات المصرية استمرار العمل به تيسيرا على الأشقاء الفلسطينيين، وهو ما يتم تطبيقه لأول مرة منذ توقيع اتفاقية المعابر. وأكد مصدر مسئول بميناء رفح البرى - في تصريح له اليوم - أنه بدأ بالفعل توافد العابرين من الجانبين، وجاري إنهاء إجراءاتهم، مشيرا إلى أنه تم تشغيل ميناء رفح البرى طبقا للآلية الجديدة على أساس أن يتم تعطيله أيام الجمع وفى العطلات الرسمية ، إلا أنه يتم تشغيله للحالات الإنسانية. في المقابل تقرر إغلاق منفذ العوجة البرى بوسط سيناء أمام الحركة التجارية ، وذلك بمناسبة عطلة عيد الأضحى المبارك. وذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط أن مصدر مسئول بالمنفذ قال أنه سيتم استئناف العمل به اعتبارا من يوم الثلاثاء القادم، مشيرا إلى أنه طبقا للاتفاق بين مصر وإسرائيل يتم تعطيل العمل بالمعابر والمنافذ الحدودية مرتان سنويا: إحداهما بمناسبة عيد الأضحى المبارك، والثانية بمناسبة عيد "كيبور" أو الغفران عند اليهود. يذكر أن منفذ العوجة البرى بوسط سيناء مخصص لعبور الشاحنات والبضائع والتبادل التجاري بين مصر وإسرائيل في إطار اتفاقية الكويز. تشغيل ميناء رفح البرى في عطلة العيد الجمعة 2012/10/26 11:45 ص تم تشغيل ميناء رفح البرى خلال عطلة عيد الأضحى المبارك اليوم الجمعة ، حيث قررت السلطات المصرية استمرار العمل به تيسيرا على الأشقاء الفلسطينيين، وهو ما يتم تطبيقه لأول مرة منذ توقيع اتفاقية المعابر. وأكد مصدر مسئول بميناء رفح البرى - في تصريح له اليوم - أنه بدأ بالفعل توافد العابرين من الجانبين، وجاري إنهاء إجراءاتهم، مشيرا إلى أنه تم تشغيل ميناء رفح البرى طبقا للآلية الجديدة على أساس أن يتم تعطيله أيام الجمع وفى العطلات الرسمية ، إلا أنه يتم تشغيله للحالات الإنسانية. في المقابل تقرر إغلاق منفذ العوجة البرى بوسط سيناء أمام الحركة التجارية ، وذلك بمناسبة عطلة عيد الأضحى المبارك. وذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط أن مصدر مسئول بالمنفذ قال أنه سيتم استئناف العمل به اعتبارا من يوم الثلاثاء القادم، مشيرا إلى أنه طبقا للاتفاق بين مصر وإسرائيل يتم تعطيل العمل بالمعابر والمنافذ الحدودية مرتان سنويا: إحداهما بمناسبة عيد الأضحى المبارك، والثانية بمناسبة عيد "كيبور" أو الغفران عند اليهود. يذكر أن منفذ العوجة البرى بوسط سيناء مخصص لعبور الشاحنات والبضائع والتبادل التجاري بين مصر وإسرائيل في إطار اتفاقية الكويز.