لافتة (حوادث وطوارئ) ( بمستشفى) بغزة وبالجوار أناس كثر 00 0000 وسيارات إسعاف 00 0000 والمشهد بين شهيد ومصاب000 والاعداد فى ازدياد 000!!!؟ وفى ذات الوقت وبجوار هذا وذاك أطفال يضحكون 000!!!؟ بل انظر معى000 الى هذا الأب المكلوم الذى فقد كل عائلته وهو يقول: لن نترك أرضنا فدونها الأرواح 000! لعقيدته (بأن من مات دون أرضه فهو شهيد)000!!!؟ وتأمل معى000 ما قالته {مصر }بوضوح على لسان قائدها: [ سيناء ليست ارض بديلة للفلسطينين ولن يسمح بهذا المخطط الصهيونى و عندها معاهدة السلام معكم تعد ملغاة 00! ] فالأمن القومى المصرى خط احمر00!!!؟ وتفكر معى 000 وأنت تتابع عبر الفضائيات الى تلك الوحشية التى تظهر بجلاء هشاشة هذا المغتصب فما معنى قتل أكثر من ثلاثة طفل 00! ما معنى قتل الأبرياء من المدنيين 000! ما معنى تدمير المستشفيات 000! ما معنى تدمير البنايات السكنية 000! ما معنى تدمير المدارس 000! ما معنى تدمير آبار المياه ومنع الكهرباء 000! ما معنى منع المعونات الإنسانية والطبية 00! ببساطة عجز صهيونى 0000!!!؟؟؟ ببساطة فشل اسرائيلى 000!!!؟؟؟ فللحروب لدى الكبار أصول 000 ولأن هؤلاء خارج دائرة الكبار ، وخارج الأصول ، وبصنيعهم يتأكد انهم ورم خبيث سرطانى اوجد فى منطقتنا لمهمة استعمارية 000!؟ وما وقع لهم يوم 7 اكتوبر 2023 بمعرفة[ المقاومة الفلسطينية ] ايا كان اسمها او رسمها كان كاشف عن هشاشة وضعف هذا العدو، و هو مستحق ضد محتل مغتصب يقوم منذ 75 عام بأعمال قتل وتشريد وتدمير دون محاسبة 000! عموما سادتى000 000 حينما شاهدت [ ابتسامة الاطفال] أمام المستشفى بغزة ، اطمأننت على أن الشعب الفلسطينى بات اقرب إلى دولته رغم جبروت المحتل وعون أمريكا وأوروبا ، لان الحق اقوى، و الظلم إلى زوال ، هكذا نعرف 000! وهكذا القصص القرآنى دال لنا ومعلمنا ، فبمزيد صبر ومرابطة ومجاهدة ، ودوام استعداد ، سيتحقق النصر أيها الأبطال رغم تهديدهم بالنووى بعد أن أرعبهم الصمود البطولى لشعب فلسطين منذ الإحتلال (( واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم )) فنحن سادتى [ جميعا ] أيها العرب يجب أن نكون على { استعداد} وان ندرك أن قوتنا فى { وحدتنا } وان نوقن تماما بأن إسرائيل إلى زوال لانها [ باطل] ولنا أن نفرح بابتسامتكم أطفال فلسطين ونقول لقد هزمت إسرائيل 000!؟