ابدا فطبل الحق معلوم وطبل الزور أيضا مفهوم 000! الفصل سادتى 000!؟ الأعمال قبل الأقوال فإذا أردت أن تعرف هذا من ذاك ، فليكن {معيار الفصل} موضوعى ومتجرد 000! وعندها ستصل للصواب , وسيكون الحق ، خاصة إذا كنت تستقى ما تقول من مصدر صادق أو إنجاز شاهد 00 نعم احب [[ السيسى ]] وله فى رقبتى حقوق، يجب أداؤها بكل أمانة وشجاعة ، لاسيما فى هذه الآونة التى اشتد فيها (سعار)الأعداء والخونة ضده ، بعد أن تأكد لهم باليقين أنه يدشن لجمهورية جديدة عنوانها ( تقدم وقيادة) بإرادة وطنية حرة لانظير لها من قبل 000! سادتى هذا الرجل لاينسى له ابدا – بل سيكتب هذا له فى التاريخ – أنه أجاب الشعب المصرى حين ناداه وقت أن كان وزيرا للدفاع فانحاز إليه فى ثورته ضد جماعة الإخوان بعد أن تأكدت خيانتهم وفشلهم وتعريض الوطن الاقتتال الداخلى والسقوط 000! كما أن هذا الرجل لم يتقدم الصف لمواجهة الإرهاب إلا بعد تفويض شعبى لانظير له 000! فهل انتهى الإرهاب 00؟ نعم انتهى إرهاب العنف 00 ولكن لازال هناك إرهاب من نوع آخر وهو مايعرف: بحروب الجيل الرابع والخامس والتى تستهدف وجود الوطن ومشروعه التنموى 00! وكذا تستهدف إرادته وطموحه 000! كما أن هذا الرجل كان صريحا وهو يتقلد المسئولية حين قال {الحقيقة المرة وبشجاعة} : أن الوضع (خرب)فى كل ميدان 000 والعلاج لابد أن يكون جذرى 000 وإن هذا سيستتبع اوجاع وآلام تطلب صبر من نوع خاص ، باعتبار أن استئصال الورم لابد أن يكون من جذوره 000! فانطلق الرجل يؤسس للجمهورية الجديدة وفق خطة تنمية علمية ومدروسة 000 فكان لابد أن يعيد المؤسسات ويؤكد استقرارها ، وإن يعمل بكل قوة على تقوية {القوات المسلحة}، وتنويع السلاح باعتبار كما قال: أن العفى ماحدش ياكل لقمته فبات لنا صوت وكلمة وحساب 000 وكذا إعادة بناء الجهاز الأمنى الداخلى (الداخلية) بشكل علمى وقوى 000 باعتبار أن {الأمن} ركيزة الاستقرار والبناء كما كان عليه أن يقيم بنية أساسية تتوافق والطموح الوطنى الجديد،،، هو ما تم بما يشبه (الاعجاز) فهل نسينا أزمة المرور فى الطرق 000!؟ هل نسينا أزمة البوتاجاز 000!؟ هل نسينا أزمة الكهرباء 000!؟ هل نسينا أزمة الإسكان 000!؟ هل نسينا فيرس الكبد س بآلمه و00و000!؟ هل نسينا مشاكل الصرف فى القرى 00!؟ وهل 00 وهل 000الخ ارجوكم راجعواد ما كان قبل 30 يونيو 2013 من ازمات ومشاكل بموضوعية فى نطاق ظروف الزمان والمكان ، وما تحقق على يد هذا الرجل 000 فإذا ما كان هناك سادتى غلاء أو مشاكل هنا او هناك ، فالرجل لازال يعمل ولم يتوقف ، وهو الذى يبحث عن الاكتفاء الغذائى بزيادة الرقعة الزراعية وبناء الصوامع ، كما أنه يبنى مناطق اقتصادية وصناعية واعدة بعد أن مهد البنية اللازمة لها ، فللنظر الموانى المصرية وزيادتها وما تم من رفع كفاءتها ، بل للنظر إلى ما قام به من ربط سيناء بالوطن الأم عبر شرايين انفاق وطرق واستصلاح اراضى وبناء مدن ،،، بعد أن تأكد أن الزود عن سيناء لايكون الا بالتعمير والتنمية بعد أن قضى على الإرهاب وقطع يد الخونة 000! سادتى أن كان ما اقول بعض من كثير يمكن مراجعته من مصادره فإذا كان الحق(طبل) ، فأنا سادتى منذ نعومة اظافرى اجتهد فى (مذاكرة الحق) ولهذا حتما (طبل) ولكن فقط لمن يعرف الحق 0 وهناك عديد ما يجب أن يذكر لهذا الرجل الذى وضع اسم مصر عاليا بين الأمم فباتت مقدرة ، وما انضمامها (للبريكس) إلا قوة جديدة للجمهورية الثانية ، تؤكد قيادتها وريادتها ، بل تعد مصر فى هذا سباقه فى إعلان انتهاء عالم القطب الواحد بهذا التوجه الذى يكشف إرادة وطنية حيادية 0 بعد أن باتت المصلحة الوطنية هى الفصل فى التعامل مع هذا أو ذاك وليست التبعية 00! سادتى يقينا الانحياز للوطن فى معركة البناء ليس اختيار بل فريضة ، لهذا أنا سأظل احتفل بالرئيس