يتوافق مع تكنولوجيا مطردة ، ولاتتوقف 000000! ولنتفق على أن الهدف الغائى هو: خدمة الإنسان ، والإنسانية ، ليهنأ ويسعد 00! ولكن علينا أن ننتبه أن تلك السعادة متباينة من شخص لآخر ومن مجتمع لآخر 0000! لاعتبارات (الدين) و(التاريخ )و (اللغة) وغير ذلك 000! ولكن حتما نحن نتفق على أن هناك (هدف) كل منا يسعى إليه 0000! ###ومن ثم يظهر السؤال المفتاح ؟ ماذا نريد 0000!؟ لابد أن يجيب كل منا على هذا السؤال ، كما أن اى مجتمع عليه أن يجيب أيضا عليه وذلك بغية تحديد (البوصلة ) اى (الرؤية) 000000000000000000!؟ وعندها سيكون {السلوك } و{المجهود} و{الانجاز} بصراحة أمس (11/5/2023 ) كانت المفاجأة السارة لى حينما وقفت على آخر ما انتهى إليه العلم بشأن[ القيادة ] من إحدى المتخصصات النابهات فى هذا المجال د 0رشا قناوى ،( آر كى استشارات القيادات) وهى التى تدرس فى( جامعة هارفارد ) بأمريكا ، فضلا عن أنها عملت مستشارة لعدد من الوزراء ، لذا فهى خبيرة فى تخصصها ، فالقيادة الجديدة – كما قالت – أضحت تتمثل فى تحريك الناس من النقطة (ا )إلى النقطة (ب) مع الحفاظ على (ثباتهم الانفعالى) فالاضافة العصرية ما يتعلق بالثبات الانفعالى 0000! وكان د0 سيد ابراهيم (خبير العلاقات الإنسانية والسلوكية) متفوقا وهو يكمل قائلا: بأن احدث ما انتهى إليه العلم فيما يتعلق [ بقيادة الفريق] ما تلقاه من استاذه العالم الأمريكى (ستيفن كوفى) حين قال بشأن القائد (الفعال): تلك المقولة الشارحة : (إذا نقلت المشكلة إلى مديرك فقط فأنت مراسل ، واذا نقلت المشكلة مع اقتراح حلها فأنت مستشار ، واذا نقلت المشكلة وقد بادرت بحلها فأنت قائد )000! ثم اردف قائلا : بأنه حاليا فى أمريكا خلصوا إلى أن { قائد الفريق} لابد أن تتوفر فيه ثلاث صفات : (1) التواضع (2) الرغبة الشديدة فى العمل (3) الذكاء العاطفي لقد بان لى أن(( المدخل الاخلاقى)) هو الأساس لأى قائد ناجح ، ويمكن الوصول إلى ذلك (بالتدريب ) اى (التربية) اى (تحسين) ألاخلاق ، والأمر ليس عسير لمن يريد أن يترقى أخلاقيا ويكون فى مصاف هؤلاء القادة الناجحين (المصلحين )0000! بصراحة سادتى الأمر يحتاج لمعرفة وتدريب ، لاسيما أن مثل هؤلاء القادة (المصلحين) هم عماد اى نهضة ، نعم نحتاج إلى تلك القيادات العصرية 000!؟