شعارها أضواء الإعلام نَزارها رومنسية الفؤاد، َعاشقةً الروايات لشهرزاد الإعلامية النجمة المتألقة ، راهبةً لكاميرات الإعداد من ثمار روضات جناتها ، نرجساً بأوديةٍ الصحراء فهيا نغماتٍ المواويل ، سحرها بِشتَّاتِ النسمات يا امرأة نيلية الخمر ، لوجنتيها العندليب ترياق سيدة الهمسات العطرية، من نداها تغاريد الصباح حضارة منارات الدلتا عولمةً إنفتاح الفضائيات إيزيس يا فتاةَ الجاذبية ، لمَدُكِ و جَذرُكِ العناق فمن كان إليها بالوعيد ، صارت غيماتٍه سَراب و الآن هي بالتَعَبُدْ ، لمستقبلٍ سامياً للأنظار فَلِبَرِيق ابتساماتها ، ارشاداتٍ فرحها عنوان فمُناها رهن الجبين ، متملكةً بمشاعر الإحساس فلا تَلتَفِتِ لمعرقليها ، فأمامها نوارس السماء ما تلمح منهم صقراً ، إلا لِمَنْ تهَوَاهُ النبضات فيا فارس لنجاحها ، آه لو عَلَمتَ مدى الإشتياق َإليكَ العِشق بِكَيَانِها ، فبمقلتيها عزيمة و إصرار لو أَخبَرتهم عن أغلى همساتها، صحيحاً لغرامه الهوى غلاب