عندما ارتمي بين احضانك ..اعود طفلة لا حول لي ولا قوة وعندما تتركني اشيخ دهر .. ويصغر بعيني طول العمر يسكن ألمي على كتفيك .. تذبل همومي من بريق عينك لماذا يبدو المحال بسيطا بين يديك .. وتغدو النجوم قريبة من راحتيك تتوهُ مني نفسي والتقيها بين جنبيك..تغمرني السعادة لمجرد نظري اليك كثيرات من احببن عطرك شكلك حلاة الكلمات من بين شفتيك وصمت انا عندما سؤلت عن سر حبي وعشقي لك ليس لجهلي عن سر شوقي و وصبري على بابك ولكن لعجز الكلمات انت تثمل مسرحية بطلها حبي لك