تسود حالة من الانقسام داخل أروقة اتحاد الكرة حول تعيين مدرب وطني أو أجنبي للمنتخب الأول، خلفاً لشوقى غريب المدير الفنى، الذى انتهت مهمته مع الفريق بخروجه من تصفيات الأمم الأفريقية 2015. وانقسم الاتحاد إلى جبهتين، الأولى تدعم التعاقد مع مدرب وطني وتضم كلًا من: حماده المصري، إيهاب لهيطة، خالد لطيف، محمود الشامي. أما الجبهة الثانية التي تفضل التعاقد مع مدرب أجنبي فتضم جمال علام رئيس الاتحاد، ونائبه حسن فريد ومجدي المتناوي.