قال الدكتور أسامة الغزالي حرب، رئيس حزب الجبهة الديمقراطي، إن الرأى العام المصري يرفض دعوات المصالحة مع تنظيم الإخوان المسلمين، موضحا أن المصالحة مصطلح ليس له شعبية الآن فى الشارع المصرى، لكن في النهاية سيكون هناك مصالحة ولكنها مؤجلة لحين الإنتهاء من المحاكمات العادلة. وأشار الغزالى حرب، خلال لقائه مع برنامج " 90 دقيقة " على فضائية " المحور"، مساء اليوم السبت، إلى أن أمريكا تسعى من وراء تعليق المعونات العسكرية إلى معاقبة مصر بعد خروجها عن سيطرتها. وأكد رئيس حزب الجبهة الديمقراطي، أن ضمانات الإخوان وحماس لأمن اسرائيل ذهبت مع ثورة يناير. شاهد الفيديو : ;feature=youtu.be