تصدرت الفنانةوفاء مكي قائمة محتويات الأكثر بحثاً على مؤشر البحث العالمي جوجل و مختلف منصات التواصل الإجتماعي بعد تصريحاتها المثيرة للجدل التي أدلت بها خلال لقائها مع الفنان إدوارد والإعلامية بثينة توكل، في برنامج "القاهرة اليوم"، المذاع عبر قناة "اليوم" الفضائية. اقرأ أيضاً .. شاهد.. وفاء مكي: حبيب العادلي السبب في حبسي وفاء مكي تكشف سبب انقطاعها عن التمثيل صرحت وفاء مكي عن سبب انقطاعها عن التمثيل منذ فترة طويلة موضحة أنها كانت ترعى ابنها لصغر سنه، فضلاً عن إصابته بفيروس سبب له إعياء شديد جعلها تتفرغ لتولي رعايته وتقيم معه في المستشفى لمدة 4 أسابيع متصلة بدلاً من أن تنشغل بعمل فني جديد، مؤكدة أنها تلقت عددًا من العروض للمشاركة في الأعمال الفنية بعد خروجها من السجن مباشرة، خاصة أنها كانت تقدم بطولات مطلقة على حد قولها. وفي سياق متصل، أكدت الفنانة وفاء مكي في أحدث ظهور تليفزيوني لها أنها لم تنقطع عن التمثيل متحججة بابنها لتبتعد عن الأضواء بسبب أزمتها الشهيرة، والتي دخلت على إثرها السجن لمدة 10 سنوات، لافتة إلى أنها لا تشعر بأنها مرت بأزمة من الأصل، لتصف ما تعرضت له بجملة "ولكل جواد كبوة". وفاء مكي تثير الجدل بتشبيهها لنفسها بالأنبياء وفي خلال حديثها، تابعت "مكي" قائلة: "مش الأزمة اللي هي الصعبة، أنا بسميها حاجات -Funny- مضحكة، لو حطوا الأزمة دي في كفة وحطوا صحتي في كفة، أنا أقول صحتي الحمد لله، الأنبياء دخلوا السجن واتحبسوا، وبالنسبة لي لما تيجي في صحتي كده تبقى أحسن".، ما أثار جدلاً واسعًا بسبب تشبيهها لنفسها بالأنبياء. سبب سجن وفاء مكي 10سنوات ولم تتطرق وفاء مكي في حديثها عن تفاصيل أزمتها التي نتج عنها سجنها لمد 10 سنوات، فتلك الواقعة الشهيرة تعود إلى عام 2001 أي قبل 20 عاما، عندما تم اتهامها ووالدتها بتعذيب خادمتين و هتك عرضهما، حيث استطاعت الهروب لمدة أسبوعين، لكن سرعان ما تمكنت الشرطة من إلقاء القبض عليها، وحكم عليها بالحبس لمدة 10 سنوات مع الشغل والنفاذ، فيما حكم على والدتها بعام واحد. تفاصيل تعذيب وفاء مكي لخادمتين و هتك عرضهما يُشار إلى أن الفنانة وفاء مكي سُجنت في ديسمبر 2001، بعدما قضت محكمة جنايات شبين الكوم بمحافظة المنوفية، بمعاقبتها بالسجن 10 أعوام مع الشغل والنفاذ، والسجن سنة لكل من والدتها "ليلى الفار" والفنان "أحمد البرعي" وابن خالتها "سيد الفار" وطليقها "أيمن الغزالي"، وإلزامهم جميعا بالتعويض المدني للمجني عليهما الخادمتين "مروة وهنادي فكري عبدالمجيد"، وذلك بعد تعذيب الخادمتين واحتجازهما وهتك عرضهما.
