ليس أمام الجماعة وحزبها إلا الاعتذار والابتعاد عن ممارسة الاستبداد والكف عن الاستعلاء على بقية أطراف الجماعة الوطنية والبحث عن حلول حقيقية لتجاوز أزمة الجمعية التأسيسية والدستور وخطر صناعة استبداد جديد فى مصر. إن أرادوا، يستطيع الثلاثى «الرئيس - الجماعة - الحزب» الخروج من أزمتهم الراهنة والمساعدة فى تجاوزنا جميعاً لاستقطاب يضرنا جميعاً. http://www.elwatannews.com/news/details/61940