لابد من إشراك كل التنوعات القومية والدينية في بناء سوريا جديدة، وليأخذوا بنهج غاندي في الهند الذي وحّد وطناً شديد التنوع، وأخذ العبرة من (مانديلا) الذي وقف مع البيض رغم كل الويلات التي عاناها السود، وسوريا التي جربت وحدتها الوطنية، وتجاوزتها للوحدة العربية بطروحات وطنيين، مسيحيين، ومسلمين وأكراد وغيرهم، لديها مقومات المحافظة على نسيجها الوطني، بدون تارات، أو سوابق، لأن الثورة تستطيع أن تعفو وتنسى ما قبلها من أحداث وويلات.. http://www.alriyadh.com/2012/07/30/article755948.html