لأن إندونيسيا لم تعرف تكنولوجيا تصنيع العبوات الحزبية المزيفة فى ورش السلطة الحاكمة، لإطلاقها فى السوق لابتذال الحياة الحزبية والتشويش على الأحزاب الحقيقية، فإنها نجحت خلال 14 عاما فقط فى أن تكون نموذجا محترما جديرا بالتوقف أمامه فى التأريخ لحركة الدول النامية نحو التقدم والتطور. http://www.shorouknews.com/columns/view.aspx?cdate=06112012&id=7648c4b9-1417-4125-991f-5bd4d5d10ac0