ذكرت منظمة الأممالمتحدة للطفولة (اليونيسيف) أن أكثر من مليوني طفل سوري يعانون من النزاع والشتاء القارس الذي حل بمنطقة الشرق الأوسط ويعتبر الأكثر برودة على مدار السنوات الأخيرة. وصرحت ماريكسي ميركادو المتحدثة باسم اليونيسيف في جنيف "في سوريا يتخذ المزيد من النازحين ملاجئ في الأبنية العامة الكبيرة وغير المجهزة بوسائل للتدفئة بما في ذلك في المدارس". وأضافت: في مخيم الزعتري بالأردن يوجد أكثر من ألف لاجئ يحتمون في مدارس اليونيسيف ليصل عدد الأشخاص في الصف الواحد إلى 35 شخصاً. الموقع غير مسئول قانونا عن التعليقات المنشورة