حرَّض أقباط المهجر المجتمع الدولي ضد الرئيس المصري محمد مرسي، عبر الدعوة لمساندة متظاهري القوى العلمانية وفلول النظام السابق الذين يسعون لنشر الفوضى وإسقاط النظام في مصر. وقال اتحاد المنظمات القبطية بأوروبا الذي يرأسه "مدحت قلادة" في بيان له إنه يجب على المجتمع الدولي مساندة المتظاهرين المعارضين للرئيس محمد مرسي والداعين لإسقاطه، معلنا رفضه الإعلان الدستوري الذي أصدره الرئيس قبل نحو أسبوعين، والاستفتاء على مشروع الدستور الجديد. ودعا قلادة جميع المصريين في الخارج بدعم المعارضين للرئيس مرسي، وتنظيم مظاهرات أمام السفارات المصرية بالخارج على وجه السرعة للمطالبة بإسقاط حكم الرئيس المنتخب، متهما الإخوان والسلفيين بقتل المتظاهرين خلال الاشتباكات التي جرت في محيط قصر الاتحادية ليل الأربعاء، وفقا لصحيفة المصريون. وزعم قلادة المعروف بهجومه على كل ما هو إسلامي واستنكاره لوجود الإسلاميين في مصر، أن ما حدث يوم الأربعاء أمام قصر الاتحادية الرئاسي يدخل في ضمن جرائم الخيانة العظمى، وحمل مرسي الدماء التي سالت من المتظاهرين، مؤكدا أن شرعيته سقطت بالنسبة لأقباط المهجر. يشار إلى أن الرئيس مرسي أعلن أمس في خطابه أنه كانت هناك مؤامرة للانقلاب عليه والاستيلاء على السلطة، كما كشفت جماعة الإخوان المسلمين في بيان لها أنها أجهضت يوم الأربعاء مؤامرة انقلاب محكمة، وتم القبض على مجموعة مسلحة كانت تسعى لاقتحام القصر الرئاسي. حرَّض أقباط المهجر المجتمع الدولي ضد الرئيس المصري محمد مرسي، عبر الدعوة لمساندة متظاهري القوى العلمانية وفلول النظام السابق الذين يسعون لنشر الفوضى وإسقاط النظام في مصر. وقال اتحاد المنظمات القبطية بأوروبا الذي يرأسه "مدحت قلادة" في بيان له إنه يجب على المجتمع الدولي مساندة المتظاهرين المعارضين للرئيس محمد مرسي والداعين لإسقاطه، معلنا رفضه الإعلان الدستوري الذي أصدره الرئيس قبل نحو أسبوعين، والاستفتاء على مشروع الدستور الجديد. ودعا قلادة جميع المصريين في الخارج بدعم المعارضين للرئيس مرسي، وتنظيم مظاهرات أمام السفارات المصرية بالخارج على وجه السرعة للمطالبة بإسقاط حكم الرئيس المنتخب، متهما الإخوان والسلفيين بقتل المتظاهرين خلال الاشتباكات التي جرت في محيط قصر الاتحادية ليل الأربعاء، وفقا لصحيفة المصريون. وزعم قلادة المعروف بهجومه على كل ما هو إسلامي واستنكاره لوجود الإسلاميين في مصر، أن ما حدث يوم الأربعاء أمام قصر الاتحادية الرئاسي يدخل في ضمن جرائم الخيانة العظمى، وحمل مرسي الدماء التي سالت من المتظاهرين، مؤكدا أن شرعيته سقطت بالنسبة لأقباط المهجر. يشار إلى أن الرئيس مرسي أعلن أمس في خطابه أنه كانت هناك مؤامرة للانقلاب عليه والاستيلاء على السلطة، كما كشفت جماعة الإخوان المسلمين في بيان لها أنها أجهضت يوم الأربعاء مؤامرة انقلاب محكمة، وتم القبض على مجموعة مسلحة كانت تسعى لاقتحام القصر الرئاسي.
