صرح منشور صادر عن الإدارة المركزية للشؤون الصيدلية، عن نقص 48 صنفا دوائيا؛ بينهم 19 له بدائل متوفرة في الأسواق، ودونت الإدارة الاسم العلمي لكل صنف حتى يتمكن المريض من الحصول على بديل أو مثيل آخر في حالة توافره. ومن جانبه، اعتبر رئيس الإدارة المركزية للشؤون الصيدلية، د.محسن عبد العليم نقص الدواء ظاهرة عالمية، لا تقتصر على بلدان محددة، مرجعًا أسبابها لنقص بعض المواد الخام عالميا، وإغلاق شركات لبعض خطوط إنتاجها، مشيرا لخفض التصنيف الائتماني لمصر بعد ثورة يناير، الذي ساهم في ظاهرة نقص الدواء. الموقع غير مسئول قانونا عن التعليقات المنشورة