عقد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اجتماعا مع حكومة بلاده، اليوم الأحد 2 ديسمبر ، في ظل الاحتجاجات التي تشهدها باريس، والمطالبات التي وصلت بالمناداة برحيله. وبحث الرئيس الفرنسي، مع رئيس الوزراء إدوار فيليب، ووزير الداخلية كريستوف كاستانير، والأجهزة المختصة لإيجاد حل للاحتجاجات المتفاقمة. وواجه المحتجون بالعاصمة الفرنسية، الأحد، ماكرون بهتافات مناهضة له أبرزها مطالبته بالرحيل، وذلك فور وصوله وسط باريس لتفقد قوات الأمن غداة مظاهرات "السترات الصفراء".