عاد بحمد الله تعالى منذ قليل العمل بموقع جريدة "الشعب" بعد قيام أجهزة مخابرات المجلس العسكرى بهجمات "قرصنة" فجر أمس الأحد ضربت الموقع وقامت بالقضاء على الموضوعات التي تفضح المجلس العسكري. و"الشعب" تعاهدكم دوماً على المضي قدما كما عهدتموها تقول الحق ولا تخشى فيه لومة لائم . ------------------------------------------------------------------------ التعليقات محمد ثابت الإثنين, 05 ديسمبر 2011 - 01:19 am عودا حميدا عودا حميدا لا أسكت الله لكم صوتا محمدثابت امين إعلام الجيزه مروان الإثنين, 05 ديسمبر 2011 - 10:10 am الحمد لله الموفق الحمد لله على عودة الموقع من جديد، وبإذن الله لا تترك هذه الهجمات ايمن الإثنين, 05 ديسمبر 2011 - 03:52 pm الى الجريده حارم عليكم ان تتهموا المجلس العسكري ولا عاوزين شهره وخلاص عشان تقولوا انكم على حق و بعدين اغلب الصحف قالت انوا البنت بتاعت الفيس بوك العريانه دي هيه وراء القرصنه ... اونتم خلتوها المجلس وراها ولا عشان تكسبوا شهره وخلاص ا بن عصفور الإثنين, 05 ديسمبر 2011 - 10:00 pm الثمن الحقيقى والثمن الطلوب والثمن المدفوع المجلس العسكرى فى حيرة شديدة وقلق فقد وقف مع الثورة بعد خروج قرابة 20 مليون متظاهر يرفضون مبارك ونظامة وهنا فى هذا التفاعل الشعبى الرائع والكل ينظر الى اى مدى تتطور الاحوال وهنا اختار الجيش الوقوف مع الشعب وخصوصا ان الجيش يرفض التوريث وهنا قام حسنى مبارك بتعيين المجلس العسكرى لادارة البلدوهذا اعتبرة المجلس مجاملة او مقايضة فاذا كانت مجاملة فقد ابعد البلد من حرب اهلية ولكننى متاكد ان الجندى المصرى سوف يرفض التعليمات بقتل اهلة وهنا كانت مقايضة --اخرج من حكم مصر ونحن سوف نؤمنك وهل هناك بقية ام لا اللة اعلم وهنا كانت نظرة المجلس اكبر ابعاد مصر من الحرب الاهلية --ومنع التوريث --والثمن حكم البلاد حكما مشوشا مهزوزا نتيجة كثير من الملاحظات والتعليلات وهنا كانت الثورة والثوار هل مبهورين من الانتصار على اكبر فرعون وامتدت احلام الشعب وفاقت كل الحدود ووجدوا المجلس العسكرى يحنوا على الثورة ويصفق لها وهنا اعطوة كل الحب والاطمئنان ورفعوة لدرجة مبارك وهنا الجيش يريد شيئان الاول هل يمكن للجيش القفز على كرسى الحكم وبطريقة دفع الشعب لة ليركب الكرسى ولكن الشعب رفض والثانية هى استخدام وسيلة من وسائل مبارك لاخضاع الشعب وموافقتة للضرورة ان يجلس الجيش على الكرسى وهنا رفض الشعب للمرة الثانية ولن يبقى الا المرحلة الثالثة وهى ترك الكرسى لرئيس مدنى جديد وسوف يكون لهم اليد الطولى للجيش فى الميزانية والامور العسكرية التى يعتبرها الجيش انها من اسرار تكنولوجيا الجيش مع العلم ان اسرائيل وامريكا تعلم كل صغيرة وكبيرة عن الجيش فقد كان مبارك عامل مصر صالة قمار للجميع والكل يلعب ويعبث كما يشاء فى البلد وهنارفض الشعب وكل هذة المحاولات بعيدة عن مبارزة الشعب ولكنه يبارز من اجل ان يكون الجيش لة هالة وقدرات خاصة وامكانيات خاصة بحيث يطبق كلمة ممنوع الاقتراب والتصوير وهنا اخر المبارزة وهى اى مصالح خاصة للجيش ولكن سوف يرفض الشعب كل المميزات كى لايتعالى الجيش على الشعب وهى اخر مرحلة يحاول العسكر عملها كى يحصل على اخر مرحلة للمكاسب وقد رفض الشعب كل مراحل السيطرة وهنا --فية ثمن حقيقى وهو ان العسكر تحت ادارة الشعب ممثلا فى مجلس الشعب ورئيس الدولة والثمن المدفوع هو مادفعة الشعب كى يجبر العسكر على الالتزام بتكليفات الشعب للعسكر وخلال هذة الفترة خسر العسكر كل حب الشعب للمجلس العسكرى حتى ظن انة يريد اغتصاب الكرسى بكل الطرق المشروعة وغير المشروعة وهنا اقول ان الشعب ظن واعيدها ثانية ان الشعب ظن وكذلك خسر الشعب المليارات من السياحة والانتاج والتلاعب بالامن وفوضى الادارة وفوضى فى كل قطاعات المجتمع ومن العجيب ان الشعب يرفض حكم العسكر رغم كل المظاهر المحزنة مع العلم ان العسكر ماضون فى طريقهم للحصول على اى مكاسب ولكن سوف ياتى وقت يحاسب فية الجميع خصوصا لو جاء رئيس منتخب يرضى عنة الشعب مع العلم ان العسكر سوف يعملوا افكارا كى ياتى رئيس يرضى عنة الجيش يعنى اما يكون عسكرى او ينتمى للعسكرية مع ملاحظة ان كل طرق العسكرى فى التدخل لتنظيم البلد دائما يرفضها الشعب ولكن الخوف من ان يصل الشعب للذروة ويرفض ويكسر القهوة على كل اللى فيها وهنا يخسر الجميع مع العلم هذا الرأى بدا برفض الجنزورى وبالمطالبة بترك العسكر الحكم وهنا مع الايام القادمة سوف يتصاعد الرفض الشعبى وسوف يختار الشعب رئيسا يختلف مع الجيش ولكن الشعب سوف يقف معة وسوف ينصرة ولكن لو تحجر عقلية المجلس والخوف كل الخوف والمصيبة الكبيرة ان يحدث انقسام فى الجيش ولا ننسى ان الشعب بامتدادة وعمق افكارة واستيعابة للماضى وحبة للعسكر فهم اباؤنا واخواننا وابناؤنا وهم من اغلى الناس عند الشعب ولكن الادارة ماتزال تتلاعب للحصول على اكبر المكاسب خاصة تريد ان تلتهم المكاسب باقصى سرعة علشان الجو العالمى المكهرب من حولنا اسرائيل --وليبيا --والسودان --وسيناء العارية وهنا اقترح تخطيا لمشاكل كبيرة وكثيرة ومصائب ممكن ان تحدث ان يقوم الجيش ببناء الشرطة والامن (وسيبك من حركات نص كم )ان يسلم الادارة للشعب حسبما يراة الشعب لاحسبما يراةالعسكر وليترك المجلس طلباتة الخاصة التى يرفضها الشعب ويتقلص ليحمى الحدود من الذئاب التى تعوى ليلا ونهارا من حول مصر ونعلم جميعا مهما كانت الظروف ان الجيش ابن الشعب وسوف يقف كالاسد ضد اى عدوان على مصر ولكن ايها الجيش الغالى لاتتعصب فى طلباتك فالثورة ثورة الشعب ورؤية الشعب 80مليون اكثر من رؤية 480 الف وهنا ليعقل الجميع وكلنا ننظر الى مصر فكل العسكر سوف يخرجون من الجيش ليعيشوا الحياة المدنية ولننظر بنظرة واسعة للماضى والحاضر والمستقبل وسوف يسطر التاريخ افعالنا واقوالنا --ابن عصفور --عزت