قامت الحملة الرسمة المركزية لدعم السيد عمرو موسى رئيسا للجمهورية, بنشر ما وصفته بأنها الأسباب وراء تشويه, والتي جائت في مقمتها معاداته لإسرائيل, وقد جائت الأسباب كالتالي...- عمرو موسي وقف دوماً ضد الكيان الصهيوني والتحيز الأمريكي الصارخ لها الى الحد الذي وصفوه فيه بأنه عقبه في طريق السلام, ووهناك بالطبع من لايريد ذلك.- عمرو موسي هو المؤمن بالقوميه العربيه, وإعاده الحلم العربي هو الطامح الى أن تعود للعرب عزتهم وكرامتهم, وهناك من يريد ذل العرب.- عمرو موسي بخبراته السياسيه هو القادر حقاً علي قياده مصر للخروج من نفقها المظلم الي الافاق الرحبه فمصر الأن تكون أو لا تكون, وهناك من يريد لمصر الإنهيار.- عمرو موسي هو الرقم الأول في كل الإستفتاءات الحقيقيه التي أجرتها مراكز متخصصه علي الأرض وليس علي شبكة الإنترنت, وهو المنافس الأصعب للكل, وهناك منافسون وطامحون يحاربون ذلك.