اخترع الباحثون الأمريكيون جيلا جديدا من الرصاص يستخدم جهاز استشعار بصري و أجنحة صغيرة لإحكام الهدف.حيث يوضع على طرف الرصاصة التي يبغ طولها عشرة سنتيمترات جهاز استشعار بصري يتجه للنقطة التي يشير إليها شعاع الليزر.جهاز الاستشعار ينقل البيانات التي التقطها إلى المعالج داخل الرصاصة.ومن ثم يتعرف الكمبيوتر المصغر داخل الرصاصة على المسار المثالي ويصححه إن لزم.تنقل البيانات إلى الأجنحة التي تعمل بطريقة مشابهة للأسهم المزودة بريشة، يمكن التحكم بالأجنحة وبذلك توجه الرصاصة إلى الهدف. وقد تلقى العينة التجريبية قبولا من الصيادين لكن المشترين الرئيسيين سيكونون من الجيش أو الشرطة.