بعد نشر الصفحة الرسمية لحركة "تمرد" بموقع "فيس بوك" بيانا طالبت فيه على لسان حسن شاهين أحد مؤسسى الحركة، بضرورة الإفراج عن الناشط السياسى أحمد دومة بعد قرار المحكمة بحبسه ثلاث سنوات، مستنداً فى ذلك كون دومة أحد الداعمين والمشاركين فى إسقاط نظام الإخوان توالت تعليقات بالغة الغضب من قراء الصفحة. وكان الخط الأساسى لمعظم التعليقات فى الهجوم بالتراشق والألفاظ بعد طلب تمرد، الذى اعتبروه صادما ومخيبا للآمال، وذهب البعض إلى أن الحركة دورها انتهى من الآن، ولا مكان لها فى الحياة السياسية.