أعلن البرادعى عبر تدوينه له على تويتر تأيده ودعمه الكامل لوثيقة "حرية المرأة " الصادرة من الأممالمتحدة والتى اقراها المجلس القونى للمرأة فى سابقه خطيرة تفتح الباب امام الشذوذ الجنسى والزنا والدعارة , ,وتعتبر الوثيقة مخالفة صارخة للشريعة والدين الاسلامى, وتتضمن الوثيقة البنود الاتية .. 1. منح الفتاة كل الحرية الجنسية، بالإضافة إلى حرية اختيار جنسها وحرية اختيار جنس الشريك ( أى تختار أن تكون علاقتها الجنسية طبيعية أو شاذة ) مع رفع سن الزواج . 2. توفير وسائل منع الحمل للمراهقات وتدريبهن على استخدامها مع إباحة الإجهاض للتخلص من الحمل غيرا لمرغوب فيه تحت اسم الحقوق الجنسية والإنجابية . 3. مساواة الزانية بالزوجة، ومساواة أبناء الزنا بالأبناء الشرعيين مساواة كاملة فى كل الحقوق. 4. إعطاء الشواذ كافة الحقوق وحمايتهم واحترامهم، وأيضاً حماية العاملات فى البغاء . 5. إعطاء الزوجة كافة الحق فى أن تشتكى زوجها بتهمة الاغتصاب أو التحرش، وعلى الجهات المختصة توقيع عقوبة على ذلك الزوج مماثلة لمن يغتصب أو يتحرش بأجنبية . 6. التساوى فى الميراث . 7. استبدال القوامة بالشراكة، والاقتسام التام للأدوار داخل الأسرة بين الرجل والمرأة مثل: الإنفاق، رعاية الأطفال، الشئون المنزلية . 8. التساوى التام فى تشريعات الزواج مثل: إلغاء كل من التعدد، والعدة، والولاية، والمهر ، وإنفاق الرجل على الأسرة، والسماح للمسلمة بالزواج بغير المسلم وغيرها . 9. سحب سلطة التطليق من الزوج ونقلها للقضاء، واقتسام كافة الممتلكات بعد الطلاق. 10. إلغاء الاستئذان للزوج فى : السفر أو العمل أو الخروج أو استخدام وسائل الحمل . ويذكر ان القوى الاسلامية مجتمعة قد رفضت هذه الوثيقة وشنت عليها هجوما شديدا, فى حين ان المجلس القومى للمرأة برئاسة ميرفت التلاوى قد اقراها بالاجماع.