نجح حفل اللجنة الأوليمبية بالمشاركة مع إحدي الشركات العالمية الكبري العاملة في مجال المنظفات بمصر والذي أقيم بحضور المدير التنفيذي للشركة محمد سلطان واللواء أحمد الفولي سبب التعاقد والرعاية المباشرة بعلاقاته الطيبة مع الجميع داخل وخارج اللجنة الأوليمبية حتي فاق الحفل في تنظيمه وحضور حفل المئوية ذات "الهدايا المستخبية" بل وزينت نجمات السينما اللاتي انصهرن وسط الحضور فتفاعلت النجمة الجميلة ليلي علوي والفنانة يسرا والجميلة دائما ميرفت أمين بالإضافة إلي أشيك أم في مصر كما وصفتها الإعلامية اللامعة هالة سرحان الفنانة رجاء الجداوي التي بكت وأبكت الحضور بكلماتها الرقيقة لكل أم في مصر سواء أمهات الأبطال أو أمهات الشهداء ومعهم اللامعة دائما دلال عبدالعزيز عموما الحفل جاء جميلا من أجل رعاية 10 آلاف طفل وطفلة بداية من مهد ممارسة لعبتي التايكوندو الجودو حتي التمثيل الأوليمبي وسعدت بصحبة الزميلة الإعلامية ذات الوجه الملائكي مني الشرقاوي والزميلة البطلة عضو مجلس اللجنة المشرفين للحفل ولأي حفل الوزير المفوض المعتز بالله سنبل سكرتير عام اللجنة الأوليمبية الإعلامية الواعية مني عبدالكريم والصديق الناجح دائما في رئاسة البعثات والذي زاملته بلبنان وسوريا ودينامو دورة موزمبيق معتز عاشور عضو مجلس اللجنة الأوليمبية وبالطبع كان من مسئولي اللجنة الأوليمبية ومعه رموز المجلس سيف شاهين والدكتور وجيه عزام وكان معهم نجوم الرياضة والأوليمبيين الذين حفروا أسماءهم بالذهب مثل محمد رشوان ود. عمرو خيري شفاه الله والرموزالأخري مثل الكابتن جميل حنا واللواء طارق عميرة ذلك الرمز التجديفي الرائع والإعلامي الرائع والكاتب الصحفي والبطل المتميز في التايكوندو عمرو سليم والقائمة تطول ولكن حدثت فضيحة والتي كانت في الكواليس وتمثلت في حضور رئيس اللجنة الأوليمبية وانسحب من الحضور لضغائن وأحقاد نفسية لا يعلم مداها إلا الله واللافت للنظر بأن رئيس اللجنة قام بتعنيف وسب وقذف اثنين من كبار موظفي الاستقبال للجنة أمام بهو الفندق الكبير ولم يراع الحضور من الأجانب والرواد وقال لهم بالحرف الواحد "جبتوني بدري بنصف ساعة ليه" "إيه شغل سكسكة ده يا......" وأضاف "دي لجنة سكسكة" وركب عربية "اللجنة" ومشي.. واللي ميعرفش سكسكة نقولهم إنها "عالمة من شارع محمد علي" وبعد الاعتزال تحولت إلي "فتواية" بالمنيب وبالطبع لا مجال لاستخدام أو ذكر لفظ سكسكة العالمة أو الفتواية حتي أمام رواد الفندق الراقي والحمد لله أن الحفل مر علي خير ولم يشعر أحد بتلك الفضيحة.. قصدي سكسكة وعمايلها.. في اللجنة الأوليمبية.. الأمر الذي جعل موظفي اللجنة يقولون في نفس واحد وأنا معاهم.. يتوب علينا ربنا!!