السنكوح أكل علقة سخنة ماكلهاش حرامي في مولد أو حمار في مطلع ومنفعهوش مجموعة البلطجية والمسجلين خطر اللي كان يتزعمهم تاجر مخدرات شهير مفرج عنه منذ اسبوعين فقط بعد عشر سنوات قضاها خلف القضبان. الحكاية من أولها ان السنكوح استعان بالبلطجية اللي استأجرهم لاصطحابه إلي أحد الافراح بالمحافظة الساحلية واستخدامهم لتحيته والدعاية له بالنقوط في الفرح الشعبي.. وقام أحد المعازيم لتحية أحد المرشحين للانتخابات البرلمانية رفض "شاويش المسرح" أو "البنطشي" التحية ورفض "النقطة" لأن الفرح معمول علشان السنكوح وهو اللي شايل الليلة وبعد الرفض قامت "المعركة" وانفض الفرح وانتهت الليلة بضرب السنكوح وبلطجيته. أحد المقربين من الواد "خربوش" ترجاه أن يخف شوية عن السنكوح.. لأن الضرب في الميت حرام.. وكفاية اللي هو فيه دلوقتي لأنه ينتظر "القلم السابع" علي قفاه زي ما حصل ل "شمشون من لبلب" واللي جاي جاي بعد 24 ساعة وبعد كدة هاتلاقيه "ضايع وصايع" وأطفال المدينة الساحلية هايزفوه ويهتفوا وراه "من ده بكرة بقرشين".