جاءتني تستغيث لإنقاذ حياة زوجها الذي يرقد في حالة سيئة بالمستشفي في انتظار اجراء عملية زرع فص كبد بعد أن اصيب بفشل كامل في وظائفه لم يعد يجدي معه أي علاج دوائي. انتهي الاطباء لأن يكون الابن الاكبر هو المتبرع بعد ان تطابقت فحوصهما حيث باعت الزوجة كل ما يصلح للبيع لديها وحصلت علي مساهمات الجهات التي تشارك في عمليات زرع الكبد ومازال متبقيا مائة ألف جنيه لتكتمل نفقات العملية كل أملها أن يعينها القادرون قبل فوات الأوان