مهنتي "عامل حر" ولكن ظروفي المرضية حالت بيني وبين العمل سعياً علي قوتي وقوت أسرتي حيث أصبحت ملازماً للفراش وليس لي مورد دخل اقتات منه وأولادي الذين هم بمراحل التعليم ويحتاجون لنفقات كبيرة. تقدمت للتضامن الاجتماعي للحصول علي معاش "تكافل وكرامة" يساعدني علي مواجهة أعباء الحياة القاسية ويكفيني ذل السؤال. أناشد الدكتورة غادة والي وزيرة التضامن الاجتماعي تحقيق مطلبي مراعاة لظروفي. محمد محمود بديوي قرية العقال قبلي البداري أسيوط