انقطع التيار الكهربائي لأكثر من نصف ساعة وتوقفت المراوح داخل صالة المسرح. * عدد أعضاء النقابة 6500 عضو سدد الرسوم 3392 هم الذين لهم حق التصوت. *شوهدت ألواح من الثلج تدخل المسرح للأعضاء وانتشرت كاميرات التليفزيون والفضائية وأجرت لقاءات وتسجيلات مع المخرجين والممثلين منهم: الفنان حسين فهمي ومحمود حميدة والمخرجة انعام محمد علي والمخرج خالد يوسف. * وقف عدد من مؤيدي المخرج علي بدرخان أعلي سلم المسرح وظلوا يهتفون ويرددون الشعارات شديدة اللهجة بينما وقف عدد من أنصار مسعد فوده يرددون أيضا بعض الشعارات. * اكتظ المقهي المقابل للمسرح بالأعضاء مما أحدث زحاما شديدا بالشارع ولم يجد الكثيرون كراسي يجلسون عليها وقد انتشرت ظاهرة مكبرات الصوت داخل أروقة المسرح وعلي السلالم. * حدث خلاف علي نظام فرز الصناديق فالبعض طالب بفرز كل صندوق علي حدة بينما طالب البعض بفرز كل صندوقين.. وفي النهاية تم الاتفاق علي فرز كل 4 صناديق معا ووافق رئيس لجنة الفرز علي كل هذا النظام. * تم اختيار المخرج خالد يوسف مندوبا عن المخرج علي بدرخان وحسن درويش عن مسعد فوده أثناء الفرز. * صدرت تعليمات من المنصة بأن من حق المندوبين متابعة الفرز لكن ليس من حقهم ابداء أي تلميحات بفرز أو تقدم مرشح علي حساب آخر. * حسين فهمي رفض التقاط الصور له وهو يدلي بصوته. * المخرج الكبير محمد فاضل تواجد منذ الصباح لمساندة المخرج السينمائي علي بدرخان وفي نفس الوقت للتأكيد علي انه لم يرشح نفسه خاصة ان هناك مرشحاً يعمل في مجال الانتاج رشح نفسه كعضو مجلس النقابة حتي لا يحدث خلط. * أبدي المستشاران محمد محمود فراج وايهاب الحميلي بمجلس الدولة استياءهما من التشكيك في نزاهة الفرز واعلان النتائج مما اضطر المستشار الحميلي للتهديد بالاستعانة بالشرطة العسكرية لفرض النظام. * تواجدت لجنة من اتحاد المحامين الثوريين لمراجعة انتخابات السينمائيين وكان لها عدد من الملاحظات. * الصناديق لم تختم بالشمع الأحمر أثناء نقلها من لجنة التصويت إلي لجنة الفرز. * اللجنة رقم 6 في الساعة 2 ظهرا كان يديرها موظف وموظفة من مجلس الدولة بينما كان القاضي غائبا.