انتشرت أمس بصورة كبيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي والفيسبوك وتويتر شائعة وفاة الشاعر عبدالرحمن الأبنودي. الأبنودي من جانبه قال "عمر الشقي بقي" ووفاتي لن تكون بهذه السهولة وانما سيصحبها ضجة إعلامية كبيرة. أضافت ل "المساء" أن الشائعة السخيفة تأتي استكمالاً لمسلسل الهجوم الذي يقوده بعض المضللين بعقولهم ممن يطلقون علي أنفسهم زوراً وبهتاناً شباب الثورة منذ اطلاق قصيدتي الجديدة في ذكري 30 يونيو: من كتاب الثورة وهذا يعود لنقص تجربتهم وقصر رؤيتهم فيجعلهم يصبون غضبهم علي كل منتقد لهم أو ناصح لهم.