جاءت ابنتي الوحيدة إلي الدنيا مصابة بأنيميا البحر المتوسط وكتب عليها ان تعيش ماكتب الله لها من عمر علي العلاج ونقل الدم. بعنا علي علاجها الغالي والرخيص حتي افترشنا الأرض ولانعرف من أين سنواصل مشوار علاجها الطويل خاصة ان التأمين الصحي لا يساعدنا ولو بجزء من نفقات علاجها رغم انها منتفعة به وتدرس بالصف الرابع الابتدائي. طوقتنا الديون من كل جانب ولا أمل لدينا في السداد فأنا أعمل باليومية وزوجتي ربة منزل فتوقفنا عن علاجها وانتهي الأطباء إلي انها في حاجة ماسة لإجراء عملية زرع نخاع. استغيث بالمسئولين بوزارة الصحة وأهل الخير مساعدتي في نفقات علاج ابنتي "إيمان" وإجراء الجراحة المقررة لها. أبوغنيمة سعيد عبدالعزيز المنيا