توعدت حركة "شباب 18" الرافضة لما وصفته ب"الانقلاب العسكرى"، والمطالبة بعودة الشرعية بالعديد بالمفاجآت المدوية، ردًا على سقوط العديد من الشهداء بالرصاص الحى من قبل قوات الأمن، منهم 2 من أعضاء الحركة، وهم أحمد على طه، ومحمد خالد محمد، قائلة إن دماء شباب الحركة ومصر ستكون لعنة على "السيسي" وأعوانه. وأكدت الحركة في بيان لها، أنها لن تترك أو تتنازل عن الثأر لحق الشهداء، مشيرة إلى أن شباب مصر جميعًا مستعدون للشهادة، وأنهم يعشقون الموت أكثر من الحياة ولن تستسلم الحركة للظلم والبطش من قبل قوات السيسي، لحين تحقيق الحرية لهذا الشعب.