ندد الكاتب الصحفى, مصطفى بكرى, بالهجوم الذى قامت به عناصر اخوانية علي أتوبيس نقل عام بالجيز،ه موضحاً أن ذلك يكشف عداءهم الشديد للشعب وعدم قدرتهم علي التمييز وانفلات اعصابهم ، حسب قوله. وطالب بكرى عبر تدوينة له على موقع التواصل الإجتماعى"فيس بوك" الدكتور محمد البرادعي نائب رئيس الجمهورية للشئون الخارجية وخاصة بعد رفضه فض إعتصام "رابعة العدوية" بالقوة أن يبدى رأيه في "الارهاب الذي تقوم به فلول جماعة الاخوان علي الأبرياء من أبناء الشعب المصري وعلي المواصلات العامه وتعذيب الناس وقتلهم ودفنهم أحياء"، حسب قوله. واضاف:"إن الحميع يريد أن نسمع صوته رأيه في إمكانية وقف الارهاب الذي يمارس ضد سكان رابعه وامكانية دمجهم في الحياة الطبيعيه بالضبط كما طالب بادماج الاخوان في الحياة السياسيه ام أن ابناء وسكان رابعة العدوية لايستحقون الحياة لانه ليس وراءهم ظهر امريكي"، مؤكداً أن من الأن فصاعدًا وبعد تصريحات البرادعي وموقفه يجب علي أهالي رابعه ان يبحثوا عن ( اشتون ) تزورهم وتطمئن علي حالهم كما فعلت اشتون مع مرسي وأردف قائلاً :" ماذا ينتظر وزير الأوقاف, لقد زرع الاخوان عناصرهم في المساجد فحولوا المساجد الي منابر للهجوم علي الجيش وعلي قادته"