قام الجيش السوري الحر بقصف مطار دمشق الدولي ما أدى إلى إلحاق أضرار غير معروفة بالمدرج الرئيسي. وأوضحت المصادر أن صواريخ الجيش الحر أصابت كذلك مركز المطار الرئيسي ومركز الصيانة الذي تحوّل إلى ثكنة عسكرية. وعلى الصعيد ذاته، قالت شبكة “سانا الثورة” إن “الجيش السوري الحر قصف مطار دمشق الدولي ب 12 صاروخاً محلي الصنع". وكان مقاتلو المعارضة المسلحة قد سيطروا الجمعة على بلدة إستراتيجية تربط محافظة درعا بالعاصمة دمشق، ما أدى إلى قطع الطريق القديم بين دمشق ودرعا. وأوضحت مصادر سورية معارضة أن محافظة درعا، الواقعة جنوبي البلاد، باتت “شبه معزولة” عن دمشق بعد أن تمكن مقاتلو المعارضة من السيطرة على بلدة داعل إثر تدمير حواجز القوات الحكومية الثلاث عند مداخل البلدة وفي محيطها. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان أن سيطرة المقاتلين على درعا أدت إلى قطع الطريق القديم، في حين أن الأوتوستراد الدولي “غير آمن” نظراً لمروره قرب بلدة خربة غزالة الواقعة خارج سيطرة القوات الحكومية، كما أن الطريق بين مدينتي نوى ودرعا مقطوع. قام الجيش السوري الحر بقصف مطار دمشق الدولي ما أدى إلى إلحاق أضرار غير معروفة بالمدرج الرئيسي. وأوضحت المصادر أن صواريخ الجيش الحر أصابت كذلك مركز المطار الرئيسي ومركز الصيانة الذي تحوّل إلى ثكنة عسكرية. وعلى الصعيد ذاته، قالت شبكة “سانا الثورة” إن “الجيش السوري الحر قصف مطار دمشق الدولي ب 12 صاروخاً محلي الصنع". وكان مقاتلو المعارضة المسلحة قد سيطروا الجمعة على بلدة إستراتيجية تربط محافظة درعا بالعاصمة دمشق، ما أدى إلى قطع الطريق القديم بين دمشق ودرعا. وأوضحت مصادر سورية معارضة أن محافظة درعا، الواقعة جنوبي البلاد، باتت “شبه معزولة” عن دمشق بعد أن تمكن مقاتلو المعارضة من السيطرة على بلدة داعل إثر تدمير حواجز القوات الحكومية الثلاث عند مداخل البلدة وفي محيطها. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان أن سيطرة المقاتلين على درعا أدت إلى قطع الطريق القديم، في حين أن الأوتوستراد الدولي “غير آمن” نظراً لمروره قرب بلدة خربة غزالة الواقعة خارج سيطرة القوات الحكومية، كما أن الطريق بين مدينتي نوى ودرعا مقطوع.