استخرج رجال الإنقاذ والأهالي في مشهد مهيب تأثر به الجميع، إحدى الجثث تحمل معها سجادة صلاة من تحت أنقاض عقار المعمورة المنهار بالإسكندرية، وهو ما دفع رجال الإنقاذ والأهالي إلى البكاء ومنع التصوير، بسبب هذا المشهد، وسط صراخ أهالي المتوفى الذي اعتقد أهله أنه حي، ولكن كان قد فارق الحياة. ولا زال الأهالي يتشبثون بالأمل من أجل استخراج أحياء من تحت الأنقاض، مؤكدين أنه لازال هناك أشخاص تحت الأنقاض.