الإخوان المسلمون يتساءلون.. لماذا يكرهوننا؟.. لأنكم ببساطة تُشعروهم أنهم في مقام من سوف يناديكم يوم القيامة : "انظرونا نقتبس من نوركم.."! حمدين صباحي.. "أما الزبد فيذهب جفاء.."، ومن ينفع الناس سيبقى في القصر. البرادعي.. بالأمس القريب هززت عرش مبارك بيمينك.. واليوم تستعدي أمريكا لتخلخل عرش مرسي! وهيهات.. فمن أسقطوا بالأمس مبارك هم من يدعمون اليوم مرسي.. فلا تجهد نفسك.. فقد نصر الله بك دينه وانتهى دورك! عبد المجيد محمود - النائب العام السابق -.. حين شاهدتك تتحدث على "اليوتيوب" في فيديو "سيدخل التاريخ".. أدركت كم أجرم نظام التعليم بحق مصر! الأخ عصام العريان.. خاطبت الجمعية العمومية لحزب الحرية والعدالة فقلت: "سنحقق الأغلبية في مجلس الشعب القادم «بعز عزيز أو بذل ذليل»".. ليتك تدرس مقررًا في "علم نفس الجماهير" لينضبط ما بين فكيك. سيادة الرئيس محمد مرسي.. المعارضة "المدنية" بلا قواعد جماهيرية.. تلك حقيقة.. ولكن الأغلبية "المتدينة" تتساءل: أين برامج العمل على أرض الواقع؟ وأين التغيير المنشود؟! إبراهيم غنيم - وزير تربية الثورة! -.. مازالت ثقافة القهر التربوي سائدة في مدارس بلادي.. فماذا تنتظر! "قوة المنطق" سوف تسود على "منطق القوة".. فقط حين تصبح التربية على حقوق الإنسان واقعًا معاشًا في مدارسنا. ضاحي خلفان.. الإسلام قادم إن كنت لا تدري!.. والنكهة الإخوانية لأمثالك من المترفين أفضل من النكهة السلفية!.. أم ترى لا تُجدي معك غير النكهة الأمريكية! نادية زخاري - وزيرة البحث العلمي -.. هل يمكن مراجعة سجل براءات الاختراعات المصرية.. وتشكيل لجنة لاختيار أنسب الأفكار من حيث قابلية التنفيذ وإمكانية التسويق.. ومن ثم وضع ذلك كله موضع التطبيق؟ إبراهيم عيسى وأشباهه.. حرية التعبير ليست غاية.. إنما وسيلة يتعرف بها متخذ القرار على اتجاهات الرأي العام.. وحيث إن الرأي العام ليس هو ما تراه الأقلية.. تصبح "المعارضة أدب مش هز كتاف"! [email protected]