■ خمسة أشخاص- لا تسع المساحة لذكر أسمائهم – ممن كانوا يعملون فنيى إزالة أعطال وتركيبات، تحت بند عمالة مؤقتة، أو عمالة يومية، بسنترال ألماظة، يناشدونكم إعادتهم للعمل مرة أخرى، رحمة بأسرهم. فهم كانوا منتظرين قرار تعيينهم، لكنهم فوجئوا بقرار الاستغناء عنهم! رغم أن مدير السنترال السابق أرسل لرئيس القطاع خطابا يفيد بحاجة العمل لهم، ويطلب منه تعيينهم، وأكدت المديرة الحالية عجز العمالة الفنية بهوائية السنترال، وطلبت توفير عدد من التعيينات الجديدة، فما المانع إذن من تعيينهم، بحكم عملهم وخبرتهم السابقة؟! ■ بدوى عبدالمغنى حسن زيدان، مقيم فى منشأة دهشور، مركز البدرشين، محافظة 6 أكتوبر، حاصل على بكالوريوس الهندسة من جامعة حلوان، دفعة 2003، تخصص اتصالات، يرجوكم تعيينه بالشركة المصرية للاتصالات، علما بأنه تقدم للاختبار فى مسابقة أقامتها الشركة فى شهر يونيو لعام 2008، واجتاز الاختبار وتم وضعه على قائمة الانتظار، ولم يتم استدعاؤه حتى تاريخه، وهو فى أمس الحاجة لتلك الوظيفة. عائشة عبدالهادى - وزيرة القوى العاملة ■ نبيلة فريد طلبة، كانت مدير عام التنمية الإدارية بالمجلس المحلى لحى النزهة، قبل طلوعها معاشاً مبكراً فى 4 /11/2008، تشكو من النقابة العامة للخدمات الإدارية والاجتماعية للعاملين بمحافظة القاهرة، حيث رفض مديرها صرف مستحقاتها المالية، بقيمة سبعة آلاف جنيه، عن مدة اشتراكها من عام 2002 وحتى عام 2008. فبعد سدادها مبلغ 130 جنيها لإضافة عام لمستحقاتها كما أخبرها السيد المدير، أعطاها شيكا خالياً من توقيعه ومستحق الصرف فى 10 /1/2012، وعندما سألت لماذا، كانت الإجابة «هو كده ما فيش صرف إلا فى هذا التاريخ»!! هذا على حد قولها، وهى تطمع فى تدخلكم لصرف مستحقاتها، فمبلغ سبعة آلاف جنيه لا يستحق كل ذلك الوقت، لكنه بالنسبة لها يمثل الكثير والكثير.