نفى الدكتور عماد شاش مدير مستشفى الثدي بالتجمع التابع للمعهد القومي للأورام بجامعة القاهرة، اعتداء فرد الأمن على الفنان تامر ضيائي، مؤكدا أن الكاميرات والتقرير الطبي يثبتان عدم الاعتداء على الفنان تامر ضيائي قبل وفاته. الكاميرات والتقرير الطبي يثبتان عدم الاعتداء على الفنان تامر ضيائي قبل وفاته وكشف الدكتور عماد شاش في بيان له اليوم الأربعاء، أن حقيقة ما حدث اليوم أنه في تمام الساعة العاشرة والنصف صباح اليوم، وخلال وجود تامر أحمد ضيائي في قاعة انتظار المرضى في العيادات الخارجية لمستشفى الثدي بالتجمع مرافقا لزوجته المريضة، فوجئنا به يحاول دخول عيادات الكشف بالقوة ودون انتظار رقم الدور المقرر للمريضة طبقا للنظام الرقمي المعتمد لدخول المرضى للعيادات، فأخبره أحد أفراد أمن المستشفى بأن هذا الأمر لا يجوز لعدم حلول دور المريضة ولوجود مرضى سيدات يخضعن للكشف. وقال مدير المستشفى: «وخلال منعه انفعل تامر ضيائي انفعالا شديدا واعتدى على فرد الأمن باللفظ والقول والأيدي أمام المرضى والمرافقين الذين تدخلوا لحل المشكلة على الفور ولم يحدث أي نوع من الاعتداء من أفراد الأمن عليه لفظيا أو جسديا، والتزموا الهدوء طبقا لما تم التيقن منه من مشاهدة كاميرات المراقبة التي سجلت الواقعة». فيما كشفت التحقيقات الأولية ملابسات وفاة الفنان تامر ضيائي على بوابة مستشفى السرطان في التجمع، إذ تبين أنه تعرض لهبوط حاد وتوفى على البوابة بعد مشاجرة مع فرد الأمن. تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة إخطارا من غرفة عمليات النجدة تضمن ورود بلاغ من الأمن الإداري لمستشفى سرطان في التجمع أفاد بوفاة الفنان تامر ضيائي على بوابة المستشفى بعد تعرضه لهبوط حاد وتشاجره مع فرد أمن المستشفى. وتبين من التحريات التي أجرتها فرق المباحث في القاهرة أن الفنان اصطحب زوجته لتلقي جرعة كيماوي في المستشفى وطلب الدخول إلا أن فرد الأمن رفض وأخبره بوجود مرور وتشاجر معه فصفعه الفنان على وجهه ورد له فرد الأمن الصفعة وتركه وغادر. وأثناء خروج الفنان تامر ضيائي سقط على البوابة الخاصة بالمستشفى متوفيا وتم اصطحاب الشهود وفرد الأمن للنيابة للاستماع لشهادتهم. وأضاف مدير المستشفى: «فرغنا محتويات هذه الكاميرات وسلمناها لسلطات التحقيق المختصة وخلال توجه تامر ضيائي لاستراحة الانتظار بعد تهدئته، سقط مغشيا عليه بصورة مفاجئة وبدون سبب كما يتضح من خلال كاميرات المراقبة وجرى استدعاء طبيب الرعاية المركزة على الفور الذي لاحظ عدم وجود أي نبض للمريض وعمل الإسعافات الأولية اللازمة له وعمل إنعاش قلبي ورئوي فوري له وذلك لمدة ساعتين دون جدوى وخلال فحصه لم يثبت وجود أي إصابات ظاهرية». فيما كشفت التحقيقات الأولية ملابسات وفاة الفنان تامر ضيائي على بوابة مستشفى السرطان في التجمع، إذ تبين أنه تعرض لهبوط حاد وتوفى على البوابة بعد مشاجرة مع فرد الأمن. تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة إخطارا من غرفة عمليات النجدة تضمن ورود بلاغ من الأمن الإداري لمستشفى سرطان في التجمع أفاد بوفاة الفنان تامر ضيائي على بوابة المستشفى بعد تعرضه لهبوط حاد وتشاجره مع فرد أمن المستشفى. وتبين من التحريات التي أجرتها فرق المباحث في القاهرة أن الفنان اصطحب زوجته لتلقي جرعة كيماوي في المستشفى وطلب الدخول إلا أن فرد الأمن رفض وأخبره بوجود مرور وتشاجر معه فصفعه الفنان على وجهه ورد له فرد الأمن الصفعة وتركه وغادر. وأثناء خروج الفنان تامر ضيائي سقط على البوابة الخاصة بالمستشفى متوفيا وتم اصطحاب الشهود وفرد الأمن للنيابة للاستماع لشهادتهم.