د. عاصم الجزار.. وزير الإسكان ■ نادية عبدالسلام شحات إبراهيم، المقيمة حاليًا فى 9 شارع جسرها، الزهراء، مصر القديمة. لم تبلغ بعد مرحلة العجز، فعمرها 46 عامًا، لكن ما ألم بها جعلها كهلة، وفقا لقولها. فقد تخلى عنها زوجها بعد مرضها، وتركها وحيدة تعيش على مساعدة أهل الخير. فهى مريضة بفشل كلوى، وتغسل ثلاث مرات أسبوعيا، ولا تملك من حطام الدنيا سوى معاش الضمان الاجتماعى، وقدره 320 جنيها. ولولا مساعدة مساعدة أهل الخير، ما تمكنت من دفع الإيجار «700 جنيه» شهريا. وهى تقيم فى بدروم العقار المذكور. ولكنها تخشى ألا تجد غدا، أو يمل الناس من مساعدتها، فيتم طردها من البدروم الذى تسكنه. لذلك ترجوكم منحها وحدة سكنية بالإيجار، ضمن تلك المخصصة للمطلقات، ترحمها من عذاب القلق الذى تعيشه، وكفاها عذاب المرض. اللواء عبدالحميد الهجان.. محافظ القليوبية ■ عيد عبدالوهاب محمد السيد، يقيم بقرية صنافير، مركز قليوب. كان يعمل بوظيفة معاون خدمة ممتاز، على الدرجة الثالثة، بالوحدة المحلية لمركز ومدينة قليوب، حتى بلغ سن المعاش بتاريخ 9/4/2019. وتقاضى من مستحقاته المالية مبلغ 19 ألف جنيه، ومتبقى له رصيد إجازاته عن عدد أربعة شهور، أو أكثر. وتم تحديدهم فعليا بقيمة 11 ألف جنيه وبالأوراق. لكن حتى الآن لم يتم صرفهم. لذلك يرجوكم صرف المبلغ، لأنه فى أشد الحاجة إليه. شكرا لاستجابتكم ■ فى استجابة مشكورة لشكوى، سعيدة أحمد سليمان الصعيدى، التى تلتمس نقل ابنها «عادل أدهم رشدى إبراهيم» من سجن برج العرب، ليكون برفقة والده السجين أيضا. أفاد لواء علاء الأحمدى، مساعد الوزير لقطاع الإعلام والعلاقات بوزارة الداخلية، بأنه بالتنسيق مع قطاع السجون أفاد بأنه تمت الموافقة على نقل الابن، إلى سجن دمنهور رجال، ليكون برفقة والده كما طلبت الشاكية، حتى تتمكن من زيارتهما سويا.