أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الثلاثاء، عن غضبه إزاء التقارير الأخيرة عن الهجوم الكيميائي المفترض في سوريا، داعيا إلى إجراء تحقيق بلا قيود بواسطة محققين دوليين محايدين. وقال غوتيريش في بيان إن أي استخدام مؤكد للأسلحة الكيميائية، من أي طرف في النزاع وتحت أي ظروف، هو شيء بغيض وانتهاك واضح للقانون الدولي«. وتابع أن «خطورة المزاعم الجديدة تستدعي تحقيقا شاملاً يجريه خبراء محايدون ومستقلون ومحترفون».