أدى تحدي الرئيس البرازيلي السابق لويس إيناسيو لولا دا سيلفا لموعد نهائي حدده أحد القضاة لتسليم نفسه من أجل بدء تنفيذ حكم بالسجن لمدة 12 عاما بتهمة الفساد إلى خلق مواجهة متوترة في ظل تحصن الرئيس السابق مع أنصاره داخل مقر إحدى النقابات. وكان القاضي الفيدرالي سيرجيو مورو قد منح الرئيس السابق حتى بعد ظهر الجمعة لتسليم نفسه للشرطة في مدينة كوريتيبا الواقعة على بعد 417 كيلومترا جنوب غربي ساو برناردو دو كامبو.