أدخلت شبكة «ماي سبيس» تغييرات جذرية في نسخة موقعها الاجتماعي الجديدة. ونشرت الشبكة مقطع فيديو في حسابها على «تويتر» وأرفقته بعبارة :«هذه هي ماي سبيس». ووفقا للفيديو، كانت طبيعة التغييرات حول المحتوى الرسومي مؤثرة للغاية، فعند بدء المستخدم لعملية البحث، يصبح النص الذي قاموا بإدخاله عنوانا ضخما على الموقع وتظهر تحته النتائج الفورية. كما تتداخل الصور الكبيرة الحجم التي قام المستخدمون بتحميلها على الموقع مع الرسائل التي تظهر بذات أسلوب عرض التدوينات القصيرة على «تويتر» (بجانب التعليقات) في طريقة مماثلة لشبكة «تامبلر» الاجتماعية. وهناك الكثير من العناصر المرئية الأخرى في النسخة المقبلة من شبكة «ماي سبيس» التي تمثل البيانات بطرق أكثر فاعلية، ولكن أهمها رسوم «فين» البيانية التي تقارن بين اهتمامات العضو وأذواقه وبين اتصالات أصدقائه على «ماي سبيس».