وآخرتها؟! لإمتى هاجى وأشكيلك واغنى عليك واغنيلك كأنى عايز أتطهر من العجز اللى مانعنى آخد خطوة وأريح بالى م التأنيب وإحساس الوهن والشيب وأنام راضى على الفرشة ومتأكد.. فيه غيرى دقوا على بابك وقالوا الشكوى 100 مرة ما هو الإحساس بإن فيه حد أو أكتر.. يشاركك نفس سلبيتك.. كما الجرح متخدر ولا اتداوى ولا صرخت من وجعه وسألت الراجل الطيب وآخرتها؟! مجاوبشى فشلت الشكوى على ضهرى وقلت أمشى